بورتريه
أطفال عفرين المهجرين.. يعملون في مجالات عدة وتقتصر أوقات لعبهم عل ألعاب بدائية
- سلبت الحرب والنزوح القسري روح الطفولة من أطفال عفرين المهجرين في مخيمات النزوح.
- الصور توضح كيف أن هؤلاء يحملون هموماً تكبر أعمارهم ويلعبون على انقاض منزل دمره الحرب.
- حرم هؤلاء الأطفال من أبسط حقوقهم وابتعدوا عن ديارهم “عفرين” وباتوا يقطنون خيماً بدلاً من مزارع الزيتون.
- وتقتصر أوقات اللعب لديهم على العاب بدائية “تجميع الأحجار والأتربة ” وغيرها ليقضوا بها أيامهم.
- العديد من هؤلاء الأطفال أُجبروا على العمل في العديد من المجالات لمساندة عوائلهم في الاحتياجات والمتطلبات اليومية.