- ثلاثة أعوام على أزمة المياه في مدينة الحسكة دون حلول ..
- باتت أسطح المنازل في المدينة مكتسية باللون الأحمر بفعل خزانات المياه المنتشرة عليها.
- تصل المياه أحياء المدينة بموجب سياسة تقنين الضّخ، ما بين 7 – 10 أيام، مقسمة على “ستة وجبات”.
- الكمية الواردة لا تغطي احتياجات الأهالي، نتيجة ضعف الوارد المائي لأغلب الأحياء.
- تعتمد مديرية المياه في المدينة على الوارد القادم من محطة “علّوك” شرق رأس العين/ سري كانييه.
- وفقاً لنوار صبري الرئاسة المشتركة لمديرية مياه الحسكة، يتم تشغيل 17 بئر من أصل 30 في المحطة.
- وانخفضت نسبة المياه التي تصل المدينة من علوك بنسبة 60 % منذ شهر حزيران من العام الحالي وفقاً لـ “صبري”.
- وأرجعت رئاسة المديرية السبب في ضعف المياه إلى تعديات الاحتلال التركي والفصائل المعارضة على خط الكهرباء الواصل بين الدرباسية ومحطة علوك.
- مديرية المياه توجهت لحلول بديلة منها مشروع استجرار مياه الفرات الذي لم يدخل الخدمة حتى الآن بسبب “التعديات على الخطوط المغذية للمياه” وفقاً للمديرية.
- إذ تقول نوار صبري أن مشروع استجرار المياه سيغطي نسبة 15% من احتياجات سكان الحسكة من مياه الشرب.
تصوير: ماجد حسين | الحسكة