بورتريه
أزمة مياه تنذر بكارثة في مخيم “الركبان”.. اتهامات لـ “Unicef” بالتواطؤ مع “حكومة الأسد”
مخيم الركبان | مجهر
- خفضت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسيف” في أواخر أيار الفائت، كمية المياه المخصصة لمخيم الركبان والواردة من الأردن، إلى النصف.
- هذه الخطوة تسببت بأزمة كبيرة في مياه الشرب لنازحي المخيم.
- يقدر عدد القاطنين في المخيم بـ 11 ألف نازح ويضطر معظمهم الوقوف لساعات في الطوابير للحصول على برميل من المياه.
- غالبية النازحين يشترون المياه من أصحاب الشاحنات الصغيرة أو من عربات تجرها الأحصنة بسعر يتراوح بين 1500 ليرة سورية إلى 2500 ليرة سورية للبرميل الواحد.
- وتسعى حكومة الأسد عبر محاصرة المخيم إلى إجبار قاطنيه بالعودة إلى مناطق سيطرته، وفق ناشطون في “الركبان”.
- في تصريح خاص لـ منصة مجهر، اتهم رئيس المجلس المحلي للمخيم، محمد درباس، منظمة “اليونيسيف” بالتواطؤ مع حكومة الأسد لتفكيك المخيم.
- طالب “درباس” الأمم المتحدة بفتح ممر آمن نحو شرق الفرات لنقل أهالي المخيم.
- ويتوسط المخيم موقعاً صحراوياً، ضمن منطقة الـ “55”عند مثلث الحدود بين العراق والأردن وسوريا.
خاص | مجهر